هل تستطيع إسرائيل تحمل حرب أخرى في لبنان؟ | الأعمال والاقتصاد
لقد أدت الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة إلى توقف قطاعاتها الاقتصادية الحيوية.
بعد مرور ما يقرب من عام على الحرب على غزة، يواجه الاقتصاد الإسرائيلي أعمق تراجع له منذ سنوات.
فالإنفاق العسكري يتضخم، والاقتراض يرتفع بشكل صاروخي، والإيرادات تنضب.
والثقة الدولية في اقتصادها تتضاءل.
يغادر الآلاف من العمال ذوي التعليم العالي والمهارات إسرائيل، في حين أن جذب المواهب الجديدة إلى بلد في حالة حرب يمثل تحديًا.
ويخشى اقتصاديون إسرائيليون أن تؤدي حرب أوسع نطاقا في الشرق الأوسط إلى إجهاد الاقتصاد بشكل أكبر.
ويعاني لبنان من أزمة اقتصادية عميقة، وقد تؤدي الحرب مع إسرائيل إلى استنزاف موارده بشكل أكبر.
هل يستطيع رئيس الوزراء كير ستارمر إصلاح الاقتصاد البريطاني؟
اكتشاف المزيد من موقع علم
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.