يعد تقاطع بوندي، موقع هجوم الطعن في سيدني، مركزًا مزدحمًا
سياح يتجولون في المركز التجاري المترامي الأطراف للحصول على الهدايا. رواد الشاطئ يلتقطون واقي الشمس قبل التوجه إلى الماء. اجتماع الأصدقاء لتناول القهوة.
وتعد منطقة بوندي جانكشن في سيدني بأستراليا، حيث وقعت حادثة الطعن يوم السبت، مركزًا صاخبًا يجذب الحشود بانتظام في عطلات نهاية الأسبوع. يمكنهم الذهاب إلى مجمع ويستفيلد التجاري اللامع والشراء من المتاجر الراقية مثل شانيل وغوتشي، أو مشاهدة فيلم في السينما أو شراء البقالة الأسبوعية من متاجر التجزئة الكبرى.
إن التطوير المبكر لمنطقة التسوق في السبعينيات جعلها واحدة من أكبر مشاريع التطوير في أستراليا. وخلال عملية تجديد كبيرة في عام 2005، أصبح يُعرف بأنه أحد أكبر مراكز التسوق في نصف الكرة الجنوبي. وقد ظهرت في المنطقة مجموعة من الشركات الصغيرة، بما في ذلك المقاهي واستوديوهات اليوغا، مما يجعلها مكانًا جذابًا للاجتماعات.
وهي أيضًا بوابة رئيسية تنقل مرتادي الشاطئ والمقيمين من وسط سيدني إلى الضواحي الشرقية الثرية التي تعد موطنًا للعديد من السواحل الأكثر شهرة في المدينة. ويشمل ذلك شاطئ بوندي الشهير، مما يعني أنه في أي عطلة نهاية أسبوع، يتواجد السياح والرحالة جنبًا إلى جنب مع سكان المنطقة.
اكتشاف المزيد من موقع علم
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.