ويعمل عدم الاستقرار السياسي وتضاؤل الدعم الشعبي والقيود الاقتصادية على تآكل المكاسب الباهظة التي حققتها البلاد في مكافحة التشدد بعد الهجوم المروع على المدرسة في عام 2014.